Duration 1:00

﴿67-59﴾﴿طه﴾ بحث روائي عصا موسى؟ GB

Published 28 May 2023

/@ Proverbswisdoms- ‎قناة أمثال وحكم ﴿67-59)طه#آيات#قرآن#قران_كريم#quran#short ﷽علي بن إبراهيم القمي ج2 ص61 تفسيره المنسوب إلى الإمام جعفر الصادق (ع) بصوت القارئ معتز آقائي; ثم قال: (قال موعدكم يوم الزينة وان يحشر الناس ضحى) ﴿59﴾ وقوله: (فتولى فرعون فجمع كيده ثم اتى) ﴿60﴾ (قال لهم موسى ويلكم لا تفتروا على الله كذبا فيسحتكم بعذاب وقد خاب من افترى) ﴿61﴾ (فتنازعوا أمرهم بينهم واسروا النجوى) ﴿62﴾ (قالوا ان هذان لساحران يريدان ان يخرجاكم من أرضكم بسحرهما ويذهبا بطريقتكم المثلى) ﴿63﴾ (فأجمعوا كيدكم ثم ائتوا صفا وقد أفلح اليوم من استعلى) ﴿64﴾ (قالوا يا موسى إما أن تلقي واما ان نكون اول من ألقى) ﴿65﴾ (قال بل القوا فإذا حبالهم وعصيهم يخيل اليه من سحرهم أنها تسعى) ﴿66﴾ (فاوجس في نفسه خيفة موسى) ﴿67﴾ بحث روائي !؟ Sura 20: TA-HA (TA-HA) - Juz' 16 - Translation Qarib. In the voice of the reciter Moataz Aqai; He (Moses) replied:'Your meeting shall be on the day of the feast, And let the people be assembled by midmorning.'(59) So Pharaoh withdrew and gathered his guile, then returned,(60) and Moses said to them: 'Alas! Do not forge a lie against Allah lest He destroys you with a punishment. Indeed, whosoever forges has failed.'(61) They disputed upon their plan with one another, and spoke in secret.(62) saying: 'These two are sorcerers whose aim is to drive you from your land by their sorcery and destroy your noble ways.(63) Gather your guile and then lineup a rank those who gain the upper hand today shall indeed prosper.'(64) They said to Moses: 'Will you throw down or shall we be the first?(65) Moses replied: 'No, you throw first.' And by their sorcery it seemed to him that their ropes and staffs were sliding.(66) Moses became fearful within himself.(67) بحث روائي - فألقى موسى العصا فذابت في الأرض مثل الرصاص ثم طلع رأسها وفتحت فاها ووضعت شدقها العليا على رأس قبة فرعون ثم دارت وأرخت شفتها السفلى والتقمت عصي السحرة وحبالها وغلب كلهم وانهزم الناس حين رأوها وعظمها وهو لها مما لم تر العين ولا وصف الواصفون مثله فقتل في الهزيمة من وطي الناس عشرة آلاف رجل وامرأة وصبي ودارت على قبة فرعون قال: فأحدث فرعون وهامان في ثيابهما وشاب رأسهما وغشي عليهما من الفزع ومر موسى في الهزيمة مع الناس فناداه الله: (خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى) فرجع موسى ولف على يده عباءا كانت عليه ثم ادخل يده في فمها فإذا هي عصا كما كانت وكان كما قال الله: (فألقي السحرة ساجدين) لما رأوا ذلك (قالوا آمنا برب العالمين رب موسى وهارون) فغضب فرعون عند ذلك غضبا شديدا و (قال آمنتم له قبل أن آذن لكم انه لكبيركم) يعني موسى (الذي علمكم السحر فلسوف تعلمون لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ولأصلبنكم أجمعين) اي اذا قطع اليد اليمين يقطع خلافها الرجل اليسار فقالوا له كما حكى الله: (لا ضير إنا إلى ربنا منقلبون إنا نطمع ان يغفر لنا ربنا خطايانا أن كنا أول المؤمنين) فحبس فرعون من آمن بموسى حتى انزل الله عليهم: الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم فأطلق فرعون عنهم فأوحى الله إلى موسى: (أن أسر بعبادي انكم متبعون) فخرج موسى ببني إسرائيل ليقطع بهم البحر (أنتهى) وقوله: (قلنا لا تخف إنك أنت الأعلى ﴿68﴾ وألق ما في يمينك تلقف ما صنعوا إنما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث اتى) ﴿69﴾ (فألقي السحرة سجدا قالوا امنا برب هارون وموسى) ﴿70﴾ (قال آمنتم له قبل ان آذن لكم انه لكبيركم الذي علمكم السحر فلأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ولأصلبنكم في جذوع النخل ولتعلمن أينا اشد عذابا وأبقى) ﴿71﴾ (قالوا لن نؤثرك على ما جاءنا من البينات والذي فطرنا فاقض ما أنت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا) ﴿72﴾ (انا امنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما اكرهتنا عليه من السحر والله خير وابقى) ﴿73﴾ وقوله: (انه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيى) ﴿74﴾ (ومن ياته مؤمنا قد عمل الصالحات فأولئك لهم الدرجات العلى) ﴿75﴾ (جنات عدن تجري من تحتها الانهار خالدين فيها وذلك جزاء من تزكى) ﴿76﴾ (ولقد اوحينا إلى موسى ان اسر بعيادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا ولا تخشى) ﴿77﴾ (فاتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم) ﴿78﴾ (وأضل فرعون قومه وما هدى) ﴿79﴾ (يا بني إسرائيل قد انجيناكم من عدوكم وواعدناكم جانب الطور الايمن ونزلنا عليكم المن والسلوى) ﴿80﴾ وقوله: (كلوا من طيبات ما رزقناكم ولا تطغوا فيه فيحل عليكم غضبي ومن يحلل عليه غضبي فقد هوى) ﴿81﴾ وحدثنا أحمد بن علي قال حدثنا الحسن بن عبد الله (الحسين بن عبيد الله) عن السندي بن محمد عن ابان عن الحارث ابن يحيى عن أبي جعفر (ع) في قول الله: (واني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى) ﴿82﴾ قال: إلى الولاية وفيه عن أبي جعفر (ع) قال: ألا ترى كيف اشترط ولم ينفعه التوبة والايمان والعمل الصالح حتى اهتدى والله لو جهد ان يعمل بعمل ماقبل منه حتى يهتدي قلت: إلى من جعلني الله فداك؟ قال: الينا؟ قال علي بن إبراهيم: لما تم ميقات موسى أربعين ليلة وكان يوم عشرة من ذي الحجة انزل الله عليه الألواح فيها التوراة وما يحتاجون إليه من أحكام السير والقصص ثم أوحى الله إلى موسى: (وما أعجلك عن قومك يا موسى) ﴿83﴾ (قال هم أولاء على أثري وعجلت إليك رب لترضى) ﴿84﴾ وقوله: (قال فإنا قد فتنا قومك من بعدك وأضلهم السامري) ﴿85﴾ قال: بالعجل الذي عبدوه وله خوار؟

Category

Show more

Comments - 0